الروبوتات الاجتماعية - An Overview
يمكن أن تساعد الروبوتات الاجتماعية في عمليات إعادة التأهيل الجسدي والمعرفي، فيمكنها توجيه المرضى من خلال التمرينات ومراقبة التقدم وتقديم الدعم التحفيزي، ويمكن أن تقدم الروبوتات الاجتماعية أيضاً نشاطات تدريبية معرفية تفاعلية لتعزيز الذاكرة والانتباه ومهارات حل المشكلات.
تساهم الروبوتات الاجتماعية في بناء علاقات قوية مع البشر عبر تقديم الدعم النفسي والاجتماعي.
تطبيق ضوابط الأمن السيبراني لحسابات التواصل الاجتماعي
بفضل تلك القدرات المذهلة تفتح الروبوتات المزودة بالذكاء الاصطناعي أبوابا جديدة في تحسين الاتصال بين البشر والتكنولوجيا.
يميل البشر -بوصفهم كائنات اجتماعية عاطفية- إلى بناء علاقات مختلفة مع أشياء غريبة أحيانًا، وربما كانت مستهجنة في وقت سابق.
تسهم الروبوتات في تقديم المساعدة والدعم في مجموعة متنوعة من المجالات مثلاً، يمكن للروبوتات مساعدة كبار السن في تذكيرهم بأدويتهم وجلسات العلاج كما يمكن للروبوتات توفير دعم نفسي للأفراد الذين يعانون من التوتر أو الاكتئاب من خلال محادثات تشجيعية.
يمكن استخدام الذكاء الاصطناعي كأداة مكملة للتفاعل الاجتماعي، وليس كبديل للعلاقات الإنسانية الحقيقية.
من الروبوتات الاجتماعية بين أبرز التحديات التي تواجهنا هي قضايا الخصوصية والأمان.
صمم العديد من مطوري الروبوتات الاجتماعية إبداعاتهم لدمج الخصائص البشرية مع الحرص في نفس الوقت على تجنب تقليد المظهر البشري أو الحركة عن كثب، في حين أن التجسيد الذي يشبه الإنسان كميزة تصميم للروبوتات الاجتماعية هو إشارة قوية للمستخدمين بأن الوكيل يوفر تفاعلات اجتماعية، فإنه يجعل الروبوت أيضًا أكثر عرضة للفشل في تقديم توقعات عالية فيما يتعلق بطبيعة التفاعل.
يتمتع الأشخاص براحة البال والترفيه من خلال التفاعل مع هذه الروبوتات.
بيئة خالية من الحكم: تساعد الروبوتات الاجتماعية الأفراد ذوي اضطراب طيف التوحد على التفاعل دون خوف الروبوتات الاجتماعية من الانتقاد أو الرفض.
إذًا، كيف يمكن للروبوتات الاجتماعية أن تؤثر على العلاقات الاجتماعية بين البشر؟ هذا ما سيتم تناوله في المقال.
إليكم ثلاثة من التقنيات المستخدمة في الروبوتات الاجتماعية:
كيف يمكن لتقنية التعلم الآلي أن تساهم في تحسين التواصل الروبوتي؟